قصيده راااائعه بقدر مافيها من الألم بعنوان (( أربعه × سته )) أو كما هي معروفه عند البعض بـ
(( ثلاث سنين يابو سعود )) للشاعر المتألق ساقي الشوق
ثـلاث سنيـن انـا اخطـط لهـذا اليـوم يـا بـو سـعـود
تيـسّـر حـالــي و جـاهــز اوفّـــي وعـــدي بـوقـتـه
و فـجـأه جتـنـي تتـعـذر .. تـقـول تـأخَـرَت الـوعــود
و انـا مستغـرب و اسمـع كأنـي وعـدهـا خنـتـه !!
حسبـت انهـا تمازحـنـي و تتصـنـع جـفـا و صــدود
ضحكت بوجهها من قلب.. مع انْهـا بايخـه النكتـه
و قالـت ارضـى بالواقـع .. قلبـي ماهـو المعـهـود
تغير كـل شـي صوبـك .. نصيبـي مـا اظـن انتـه !!
كـنـت ف يــوم محبـوبـي و لـكـن مــا اظــن نـعـود
وصل من قبل ما توصل .. و انا ذاك الصبر عفتـه
و لـكـن تكـفـى صدقـنـي و يشـهـد ربــي المـعـبـود
تــرى مــا خنـتـك بغـفـلـه .. ولا كلـمـتـه و شـفـتـه
صراحـه اهلـي قالـوا لـي بأنـه ولـد اصـل و جــود
و جتني امـه بالصـوره .. و بكلمـات المـدح اختـه
سكت وقلت هي فرصه مدام الجـود فـي الموجـود
و قالـوا كـل مـن حولـي عـلامـات الـرضـا سكـتـه
و انــا فـكـرت دام امــه و اخـتـه مــا عليـهـم زود
اكـيــد انـــي بـراضـيـهـم اذا وافــقــت و اخـتـرتــه
واراضي اهلي و اخواني مدام ان الفرح مقصـود
عطيـت النـاس انـا كلمـه ومعـاهـم وقـتـي حـددتـه
و لا اقـدر اغيـرهـا .. تــرى عـنـد الـعـرب منـقـود
اوافـق و اعتـذر باجـر و اقــول الــراي غيـرتـه !
تبي تشرح لي المنقود.. تصدق عـاد يابـو سعـود؟
تبينـي اقتنـع وارضـى بـحـال ٍعـمـري مــا عشـتـه
انـا مانـي بقايلهـا .. عـسـى يـفـرش ثـراهـا ورود
بـعـد مــا حطـمـت قلـبـي و طـعـم الـمـوت جـربـتـه
عسى بفستانها اشواك .. و في ثوبه عقارب سود
و نــار ٍ تـحـرق الكـوشـه و تـحـرق بيتـهـم حـتــى
و مــوت بليـلـة الدخـلـه يـبــرد حـرتــي يـــا كـــود
ولا احــس انـهـا بحضـنـه يـلامـس خـــد لامـسـتـه
علـي اهـون اذا ماتـوا ولا بنفـس السـريـر رقــود
تــرى صـعـب ٍ عـلـي اتـخـيـل الـلــي مـــا تخيـلـتـه
عسى قـاع الثـرى يقسـى و يتحـول صخـر جلمـود
و حـفـار القـبـر يـرفـض يـسـوي فـــوق مـقـدرتـه
تـرى دفنـة عديـم الـذات تـلـوع حـتـى كـبـد الــدود
و مـن خـان العهـود و مـات تعافـه حتـى مقبـرتـه
عسـى ربـي يجازيـهـم بحـبـل ٍ مــن مـسـد مـمـدود
يعلقـهـم مـــن اطـرافــه و فـوقــه نـــار ٍ و تـحـتـه
انـا مانـي حقـود و شيـن ولانـي مـن نسـل نمـرود
ومـن حـط نفسـه بوضعـي بيقـول الـلـي انــا قلـتـه
مــدام الفـعـل لــه ردة فـعـل والله ابـشـري بــردود
بـدعــي دامـنــي حـــي ٍ و بـغــرس لـلـدعــا نـبـتــه
و بسقيهـا نزيـف القلـب و دمـع ٍ مـا رحـم لـخـدود
و تكبـر و الثمـر ثـاري مـن اللـي خاننـي و صنتـه
انـا نــذرٍ عـلـي اكـتـب و افـجـر هالقصـيـد رعــود
و اسـمّـع كــل بـشـر صـوتـي عجبـتـه ولا زعلـتـه
و اردد للـي يسمعنـي .. اذا حبيـت ( حــط حــدود )
انــا حبـيـت دون حــدود و شـــوف الـلــي تكـبـدتـه
ثلاث سنين انا ابنـي و جـت ( صـوره ) بكـل بـرود
خذت مني شقى عمري و حلم ٍ ( قلت ) حققتـه !!!
ثـلاث سنيـن انـا اخطـط لهـذا اليـوم يـا بـو سـعـود
وتوافـق مـن كـلام اختـه .. و صـوره ( 4 ف 6 )
حــنونهـ ولحـبي مااخـونهـ
(( ثلاث سنين يابو سعود )) للشاعر المتألق ساقي الشوق
ثـلاث سنيـن انـا اخطـط لهـذا اليـوم يـا بـو سـعـود
تيـسّـر حـالــي و جـاهــز اوفّـــي وعـــدي بـوقـتـه
و فـجـأه جتـنـي تتـعـذر .. تـقـول تـأخَـرَت الـوعــود
و انـا مستغـرب و اسمـع كأنـي وعـدهـا خنـتـه !!
حسبـت انهـا تمازحـنـي و تتصـنـع جـفـا و صــدود
ضحكت بوجهها من قلب.. مع انْهـا بايخـه النكتـه
و قالـت ارضـى بالواقـع .. قلبـي ماهـو المعـهـود
تغير كـل شـي صوبـك .. نصيبـي مـا اظـن انتـه !!
كـنـت ف يــوم محبـوبـي و لـكـن مــا اظــن نـعـود
وصل من قبل ما توصل .. و انا ذاك الصبر عفتـه
و لـكـن تكـفـى صدقـنـي و يشـهـد ربــي المـعـبـود
تــرى مــا خنـتـك بغـفـلـه .. ولا كلـمـتـه و شـفـتـه
صراحـه اهلـي قالـوا لـي بأنـه ولـد اصـل و جــود
و جتني امـه بالصـوره .. و بكلمـات المـدح اختـه
سكت وقلت هي فرصه مدام الجـود فـي الموجـود
و قالـوا كـل مـن حولـي عـلامـات الـرضـا سكـتـه
و انــا فـكـرت دام امــه و اخـتـه مــا عليـهـم زود
اكـيــد انـــي بـراضـيـهـم اذا وافــقــت و اخـتـرتــه
واراضي اهلي و اخواني مدام ان الفرح مقصـود
عطيـت النـاس انـا كلمـه ومعـاهـم وقـتـي حـددتـه
و لا اقـدر اغيـرهـا .. تــرى عـنـد الـعـرب منـقـود
اوافـق و اعتـذر باجـر و اقــول الــراي غيـرتـه !
تبي تشرح لي المنقود.. تصدق عـاد يابـو سعـود؟
تبينـي اقتنـع وارضـى بـحـال ٍعـمـري مــا عشـتـه
انـا مانـي بقايلهـا .. عـسـى يـفـرش ثـراهـا ورود
بـعـد مــا حطـمـت قلـبـي و طـعـم الـمـوت جـربـتـه
عسى بفستانها اشواك .. و في ثوبه عقارب سود
و نــار ٍ تـحـرق الكـوشـه و تـحـرق بيتـهـم حـتــى
و مــوت بليـلـة الدخـلـه يـبــرد حـرتــي يـــا كـــود
ولا احــس انـهـا بحضـنـه يـلامـس خـــد لامـسـتـه
علـي اهـون اذا ماتـوا ولا بنفـس السـريـر رقــود
تــرى صـعـب ٍ عـلـي اتـخـيـل الـلــي مـــا تخيـلـتـه
عسى قـاع الثـرى يقسـى و يتحـول صخـر جلمـود
و حـفـار القـبـر يـرفـض يـسـوي فـــوق مـقـدرتـه
تـرى دفنـة عديـم الـذات تـلـوع حـتـى كـبـد الــدود
و مـن خـان العهـود و مـات تعافـه حتـى مقبـرتـه
عسـى ربـي يجازيـهـم بحـبـل ٍ مــن مـسـد مـمـدود
يعلقـهـم مـــن اطـرافــه و فـوقــه نـــار ٍ و تـحـتـه
انـا مانـي حقـود و شيـن ولانـي مـن نسـل نمـرود
ومـن حـط نفسـه بوضعـي بيقـول الـلـي انــا قلـتـه
مــدام الفـعـل لــه ردة فـعـل والله ابـشـري بــردود
بـدعــي دامـنــي حـــي ٍ و بـغــرس لـلـدعــا نـبـتــه
و بسقيهـا نزيـف القلـب و دمـع ٍ مـا رحـم لـخـدود
و تكبـر و الثمـر ثـاري مـن اللـي خاننـي و صنتـه
انـا نــذرٍ عـلـي اكـتـب و افـجـر هالقصـيـد رعــود
و اسـمّـع كــل بـشـر صـوتـي عجبـتـه ولا زعلـتـه
و اردد للـي يسمعنـي .. اذا حبيـت ( حــط حــدود )
انــا حبـيـت دون حــدود و شـــوف الـلــي تكـبـدتـه
ثلاث سنين انا ابنـي و جـت ( صـوره ) بكـل بـرود
خذت مني شقى عمري و حلم ٍ ( قلت ) حققتـه !!!
ثـلاث سنيـن انـا اخطـط لهـذا اليـوم يـا بـو سـعـود
وتوافـق مـن كـلام اختـه .. و صـوره ( 4 ف 6 )
حــنونهـ ولحـبي مااخـونهـ