قِلهاَ وَ إخلص !.. لا تراعي ليْ شعُور ...!
أدري انّك عنْ غراَمي , ماَدريت ..
صار لك ساَعه : تلّف . بهاَ وَ تدُور !
ماَفهمت إلا عسى وَ ودّك .. وَ ليت !
قِل " ماأحبك " ! .. وَ إنتهت كل الأمور
خذت كِل إللّي تبي .. منّي .. وَ قضيت !
ماَعليييكْ , أناَ على الفرقا‘ .. صبُور !!
باَني لي في صحاَري الصبر بيتْ !
قد فركّت من القهررْ , عشر ينزور !
وَبعت في سوق الهوىَ .. هَـم وَ شريت. ’
لاتكدّر خاَطرك | رَح | وَ معذور ! .
" غلطتيْ وَ أتحمّل "
انا الليْ بدييتْ
وَ أنت لو قصّرت / مامنّك قصُور
الخطاَ منّي ! وَلوّ إني ما [أخطيت ] !
مِر فيْ سيرة هواناَ لو : مرور
و إذكرْ إنك قد " شكيت " وَ قد " بكيتْ "
وَ إنكتبتْ بدفترك عنّي , سطُورْ
إكتب إني عقب [ زولكْ ... ماَهويت !!
وَ إن خذاك ملحكْ , إلى حد " الغرورْ "
جاني[ أملّح ] منّك : لكن ما بغيت ..
هيّ ْ مقاَدير ْ .. وَخذتنا للدبّور
ماسعيت لها " أنت " وَ " أنا " ماسعيت. !
وَ إنْ بغيت | الشُور , عندي صِدقْ شُور |
جرّب دروب ] الهوى ,‘, ورّدْ إن غديت
وَ انا ببقىَ فيْ ~ . مكاَني , ضُوح , نُور .
وَ | أحترييييييييكْ | بـ:هالمكاَن إلا إنتهيت !’
ودي لكُم